“في منتصف التسعينات، كان فيه عالم عبقري كرس حياته داخل معمل سري لسبب واحد: ينقذ بنته الوحيدة من مرض نادر، وكان يبحث عن ‘ترياق الخلود’. بعد سنين من المحاولات، اعتقد إنه وصل للحل. لكن اللحظة اللي جرب فيها الترياق.. وقعت الكارثة! المادة بدل ما تعطيهم الحياة الأبدية، لعبت بتركيبتهم الجينية وحولتهم لـ ‘زومبي’ متوحشين. المعمل صار موبوء، والعالم اختفى بلا أثر.
أنتم الحين فريق التدخل الأخير.. مهمتكم تخترقون المعمل وتجيبون عينة الترياق الأصلية. لكن انتبهوا زين.. وقتكم محدود، والزومبي يحاصرونكم من كل مكان. كل لغز تحلونه يا يقربكم للنجاة، يا يرميكم في الهلاك.
وعشان تطلعون من المعمل سالمين.. عينكم على الميكروسكوب، هو دليل الخروج.
حياكم الله.. في ‘نيوكلير’!”
