“أدري إنك تسمعني الحين… وجودك هنا ماهو صدفة.. أنت هنا لأنك نسيت قيمة النعمة، وجاي عشان تتعلم قيمة حياتك الحقيقية. الغرفة هذي فيها كل شي تحتاجه عشان تنجو، بس انتبه.. كل شي هنا له ثمن، وكل غلطة لها عواقب مميتة. الوقت قاعد يمشي ضدك، والسلاسل اللي بيدك تراها حقيقية.. مو للزينة.
عشان تطلع من هنا حي، لازم تثبت لي إنك فعلاً تبي تعيش. مخرجك الوحيد يعتمد على صوتك.. صراخك هو دليلك للنجاة.
بدأت اللعبة.“
